
اقترب علماء من تطوير علاج السرطان، بعدما نجحوا في تصميم خلايا دم بيضاء جديدة تتعرف على الأورام وتدمرها.
واختبرت التقنية الجديدة على ثلاثة مرضىمسنين حتى الآن، وتبين أن الخلايا الجديدة المعدلة وراثيًا آمنة، ويمكنها البقاء في الجسم لمدة تصل إلى 9 أشهر، وتحارب الخلايا السرطانية.
وأثبتت الاختبارات الأولية التي أجراها علماء في جامعة بنسلفانيا، أنها آمنة، لأن جهاز المناعة لمرضى السرطان لا يرفض الخلايا الجديدة.