وأضاف مورجنشتيرن أن هذه الساعات تعود في الغالب لشركات ناشئة وغير معروفة، لا تهتم في الغالب بالخصوصية على غرار ما يحدث لدى الشركات الكبرى مثل أبل وسامسونغ، وهو ما يساعد على سهولة وصول القراصنة لمعلومات حساسة عن الطفل مثل الاسم والصور والعنوان والموقع الحالي للطفل والاتصال به.
وعلى أية حال يتعين على الوالدين عند شراء مثل هذه الساعات مراجعة شروط الاستخدام وبيانات الخصوصية.