
وجاء في بيان للبنتاغون، أن “الجانب الأمريكي كان قد حذر المسؤولين الأتراك من قبل من أن الأفعال الأحادية تنطوي على مخاطر بالنسبة لتركيا”، وأن التنسيق والتعاون هما أدوات أفضل لتحقيق الاستقرار في المنطقة.
وأضاف البيان، أن “تركيا سوف تكون مسؤولة، مع الدول الأوروبية وغيرها، عن آلاف من مقاتلي تنظيم داعش، الذين تم أسرهم وهزيمتهم خلال الحملة التي قادتها الولايات المتحدة”، في تكرار لرسالة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.