قالت بثينة شعبان مستشارة رئيس النظام السوري بشار الأسد، اليوم الأحد، إن «النبض بين سوريا والأردن متواصل، ويعكس تطلع الشعب العربي إلى مشروع نهضوي تحرري».
جاءت تصريحات المستشارة شعبان في أعقاب لقاء عقدته مع وفد أردني يزور دمشق حاليا برئاسة سميح خريس الأمين العام المساعد لاتحاد المحامين العرب.
وأكدت مستشارة الأسد، أن زيارة الوفد الأردني لسوريا في هذا الوقت «هي خطوة صحية، بعد ظهور بوادر «هزيمة المشروع الإرهابي التكفيري»، مشددة على أن «خطواتنا المستقبلية يجب أن تكون مدروسة، وأن ننظر للمستقبل بتفاؤل، وهذا يستوجب قراءة الأحداث التي مرت بأمتنا العربية بعين نقدية دون تكرار أخطاء الماضي».
وأضافت إن «المشروع الغربي في تراجع واضح، وصعود الشرق أصبح أمرا حتميا” مؤكدة أن «هذا الشرق سيكون قطبا أساسيا في هذا العالم، وعلينا كعرب وضع أسس متينة لمشروعنا القومي التحرري لتبني عليه الأجيال القادمة».
من جهته، أكد سميح خريس أنه «لولا القيادة الحكيمة التي أدارها الرئيس بشار الأسد بحكمة الشيوخ وصلابة الشباب لوصلنا كعرب إلى حافة الهاوية، وقد شكلت سوريا نموذجا يحتذى في الصمود والمقاومة».
جاءت تصريحات المستشارة شعبان في أعقاب لقاء عقدته مع وفد أردني يزور دمشق حاليا برئاسة سميح خريس الأمين العام المساعد لاتحاد المحامين العرب.
وأكدت مستشارة الأسد، أن زيارة الوفد الأردني لسوريا في هذا الوقت «هي خطوة صحية، بعد ظهور بوادر «هزيمة المشروع الإرهابي التكفيري»، مشددة على أن «خطواتنا المستقبلية يجب أن تكون مدروسة، وأن ننظر للمستقبل بتفاؤل، وهذا يستوجب قراءة الأحداث التي مرت بأمتنا العربية بعين نقدية دون تكرار أخطاء الماضي».
وأضافت إن «المشروع الغربي في تراجع واضح، وصعود الشرق أصبح أمرا حتميا” مؤكدة أن «هذا الشرق سيكون قطبا أساسيا في هذا العالم، وعلينا كعرب وضع أسس متينة لمشروعنا القومي التحرري لتبني عليه الأجيال القادمة».
من جهته، أكد سميح خريس أنه «لولا القيادة الحكيمة التي أدارها الرئيس بشار الأسد بحكمة الشيوخ وصلابة الشباب لوصلنا كعرب إلى حافة الهاوية، وقد شكلت سوريا نموذجا يحتذى في الصمود والمقاومة».
