المستشارة القانونية:

المحامية روحية رضوان

أخبار مثبتةأخبار مجلس الأمة

#غزة_تحت_القصف تصدرت تغريدات نواب

لم يكتف بعض النواب بالتهنئة والمباركة بمناسبة عيد الفطر السعيد، بل امتد ليشمل في تواصلهم وتعبيرهم عن رأيهم الأحداث في الساحة العربية، والتي جاء أهمها تصدر هاشتاق #غزة_تحت_القصف قائمة التغريدات الأكثر انتشاراً.
وطالب نواب في تغريداتهم على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» الأمة العربية والإسلامية بالوحدة وعدم التمزق وذلك لمواجهة الكيان الصهيوني، داعين لأهل غزة بالصبر والنصر.
وقال النائب محمد الدلال: كلما اختلفنا أكثر تمزقنا بصورة أكبر واستغل عدونا من بني صهيون وأعداء الأمه ذلك للسيطرة على الأمه سياسيا واقتصاديا وعسكريا !
وكان الدلال قد بدأ تغريداته «اللهم بارك في «غزة» وأهلها ومجهاديها ومقاومتها واحفظهم وانصرهم نصرا مؤزرا مبينا على الكيان الصهيونى المجرم ومن يتآمر معه، وكان ذلك تحت هاشتاق#غزه_تحت_القصف.
أما النائب علي الدقباسي فانطلق بتغريدتين الأولى اللهم ألطف في غزة وأهلها، في نفس هاشتاق #غزه_تحت_القصف، والأخرى «مسؤولان من الكيان الصهيوني يتحدثان اليوم عن علاقات سرية مع دول عربية بهذا الوقت وهذه الظروف..انه الخبث لتمزيقنا أكثر

حال غزة
بدوره، غرد النائب عودة الرويعي بالقول «اللهم احفظ المسلمين في كل مكان، في #غزة وغيرها من اعتداء الظالمين المجرمين ومن وهن وضعف المسلمين الذي جعل من بلادهم وأوطانهم مرمى لاعدائهم.
وأضاف الرويعي«اليوم #غزة_تحت_القصف وغدا كل مدن العرب والمسلمين حالها حال غزة. فلا نحن الذين دافعنا عن غزة ولا نحن الذين منعنا القادم أن يكون مثلها.
وأكمل «في زمن الضعف والهوان، تعلم العرب والمسلمون كل شيء إلا الدفاع عن أنفسهم فقد تكفل بهم أعداؤهم. معادلة لا توجد في أمم أخرى.
وأشار إلى أنه في تويتر يوجد متنفس وهمي للتعبير كتابةً عن ما يدور في نفوسنا ووجداننا. القائمون على تويتر يعرفون جيدا أن تويتر أصبح افيون لثرثرة شعوبنا.
وأنهى الرويعي جملة تغريداته «لم يجرؤ أي نظام كان في العالم الحديث على التعدي على أمة قائمة حاليا باستثناء أمة العرب وأمة المسلمين فالسوابق الماضية لا تحصى والقادم مثله».

أبطال الجهاد
من جانبه اكتفى النائب جمعان الحربش بتغريدة واحدة تحت نفس الهاشتاق #غزه_تحت_القصف لكنها بالتأكيد لن تركع لأن شعبها مجاهد وفيه أبطال الجهاد والاستشهاد الذين تعلقت قلوبهم بالله لا بالبيت الأبيض.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى