المستشارة القانونية:

المحامية روحية رضوان

أخبار المملكةالافتراضي

‏د. تركي بن عبيد: لسنا قلقون على مستقبل المملكة بل نتطلع إلى مستقبل أكثر إشراقاً وعلينا أن نتوجه دوماً إلى الأمام

خلال رده على الصحف والمجلات الدوليه بخصوص الشأن الإنساني بالعالم.

غيداء الغامدي -السعودية

أكد مؤسس رواد المجتمع الدكتور تركي بن عبيد على اننا لسنا قلقون على مستقبل المملكة بل نتطلع إلى مستقبل أكثر إشراقاً، لافتا على اننا قادرون على أن نصنعه – ونضع الأثر كما كان هذا حديث المجتمع بعون الله – بثرواتها البشرية والطبيعية والمكتسبة التي أنعم الله بها عليها، مشددا بأنه علينا أن نتوجه دوماً إلى الأمام بالتعاون مع الدول الخليج والعالم العربي ودول العالم .

وفي رده على عدة صحف ومجلات دولية بخصوص الشأن الإنساني بالعالم، قال الدكتور تركي إن مستقبل المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، أيها الإخوة والاخوات، مبشر وواعد، بإذن الله، وتستحق بلادنا الغالية روية 2030. لديها القدرة علئ مضاعفة دورها وزيادة إسهامها في صناعة جيل المستقبل.

وتابع: والان المملكة العربية السعودية أصبحت تنافس العالم ونشكر والله الحمد قيادتنا الرشيدة على هذا النمو والتقدم والمزدهر حسب ما اطلعت عليه بأن اعداد الملتحقين مبشراً، موضحا اننا مازلنا نحقق أرقاماً قياسية وذلك أن الالتحاق بالمدارس؛ إذ لا يزال أكثر من الأطفال في سن الدراسة الروضة والتمهيدي والابتدائية الئ المراحل الاكاديمية وكذلك معاهد الدبلومات والدورات التدريبية عبرالمنصات الاكاديمية والاعلامية لتساهم في تثقيف الفرد والمجتمع ولها دور في خدمة التعليم عن بعد وكذلك الدورات التطوعية التي تحقق مستويات عالية جدا في التنمية البشرية وتثقيفها التي تميزت بين شعوب العالم
.
واردف قائلا: وأما في البلدان النامية فهم عاجزين عن تحقيق الحد الأدنى من قدرات التعلم فيما يواجه نصف المراهقين في العالم العنف في المدرسة وحولها، وبالتالي فإنهم لا يشعرون فيها بالأمان. وتواصل النزاعات حرمان الأطفال من الحماية والصحة الجيدة والمستقبل الذي يستحقونه. وإذا أردنا أن نحصي التحديات التي لا تزال متدنية بما يتعلق بحقوق الطفل فإن القائمة تطول.

واضاف لذلك، وحين نستعرض الأعوام الثلاثين التي مضت من عمر اتفاقية حقوق الطفل، فإنّ علينا أن نوجه أنظارنا أيضاً صوب السنوات الثلاثين القادمة، مبينا اني بدوري أن نصغي للمجتمع – وأفهم ما تودون أن نعمل علئ تحقيق جيل صاعد وواعي ولكي نساعد ونعزز رؤية 2030 ونحاكي العالم –، وأن نبدأ العمل معكم على إيجاد حلول ونبتكر ونصنع الاثر معكم، وإنني، إذ أضع كل ذلك في اعتباري، و وسأحرص على مستقبلكم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى