الافتراضي
دبلوماسي بريطاني: “لبنان ذو سياسة نأي قوية”

وأضاف: “لبنان، له حكومة ممثلة تمكنه من اتخاذ قراراته بنفسه لصالح شعبه”.
وأعرب شورتر عن إيمانه بلبنان الرسالة وبمستقبل لبنان الذي يعتمد سياسة النأي بالتفس والحرّ من التدخلات الخارجية. على أن تمثّل حكومته كلّ شعبه.
وتابع شورتر: “نأي لبنان عن النزاعات الإقليمية هو ضرورة” مشيراً إلى أن بلاده تبقي على “التزامنا بلبنان، رسالة التسامح والتعايش والديمقراطية. نريد نجاحكم وسنقف إلى جانبكم دوماً في مسعاكم”.