حملة مانديلا #ليبيا تبدأ فعالياتها للمرشح الرئاسي #سيف_الإسلام_معمر_القذافي
![](https://www.shula.news/wp-content/uploads/2018/09/IMG-20180908-WA0013.jpg)
• أطلقنا لقب مانديلا على سيف الاسلام تيمنا بالزعيم الافريقي نيلسون مانديلا.
• الحملة كسرت حاجز الخوف والصمت رغم حالة الفوضى التي تضرب ليبيا.
• إسم مانديلا عظيم جدا حين تتمعن معاني حروفه.
• سيف الاسلام هو الوحيد القادر على إيصال سفينة ليبيا لبر الأمان.
بدأت فعاليات أول حملة انتخابية في ليبيا للمرشح الرئاسي المحتمل، سيف الإسلام القذافي، وهي أول حملة كسرت حاجز الصمت والخوف، رغم حالة الفوضى السياسية والأمنية التي تضرب ليبيا، وتعثر الجهود الأممية والعربية الرامية لتحقيق التوافق بين الأطراف الليبية، وبعد أن أصبحت العملية السياسية رهينة المجموعات المسلحة والانقسامات، ما يجعل الدعوات الدولية إلى إجراء انتخابات قبل نهاية العام الحالي أقرب ما تكون إلى الخيال، مع انفلات المواجهات الدموية في طرابلس العاصمة
«مانديلا ليبيا»
أول حملة انتخابية تشهدها ليبيا، أطلقت على مرشحها اسم «مانديلا ليبيا»، تيمنا بالزعيم الأفريقي الراحل «نيلسون مانديلا»، الذي حقق استقرارا في جنوب أفريقيا عقب خروجه من المعتقل بعد حرب أهلية ظلت سنوات طويلة، في إشارة إلى خروج سيف الإسلام القذافي من السجن بعد الحكم عليه بالإعدام، وقضى في السجن سبع سنوات، لتبدا الحملة تحت شعار «أنت آخي وأنا آخوك»، ورفض التهميش للمواطن الليبي، والتمرد على السلبية.
” معنى مانديلا “
وأكدت الحملة أن مانديلا كلمة عظيمة ولو تمعنت بحروفها جيدا ستجد أن ” م ” تعني: مسيرة السلام ومسؤولية الإلتزام، و ” ا ” تعني: اعتصمام بالحق وتضامن مع الحقوق، و ” ن ” تعني: نضال نحو تأمين الحلول وإدارة الأزمات، و ” د ” تعني: درب الوطنية الصادق وسبيل الوطن، و ” ي ” تعني: يقظة البصيرة ووعي الفكر ، و ” ل ” تعني: لم شمل الشتات ونبذ الفتن، و ” ا ” تعني: ادراك الحقائق وادراج القيم.
” بر الأمان “
وبينت الحملة أن كل ما ذكرناه تحتاجه الجماهيرية الليبيية، ازاء مرور السبع سنوات العجاف، التي أكلت الأخضر واليابس، وبات الشعب الليبي مهجرا في ربوع بلاده، لافتة ان الحل يكمن بقيادة سيف الإسلام لدفة السفينة الليبية لإيصالها لبر الأمان، والتي نرى أنه الأصلح والأنجح لإعادة ليبيا كما كانت وأفضل، داعين ابناء الجماهيرية بالإلتفاف حول سيف الاسلام ودعم الحملة وبرنامجه الإنتخابي حتى نحقق جميعا ما نزيد وهو وصول مانديلا ليبيا لسدة الحكم.