بقلم : فادية العنزي
مع اخر يوم من مارس اختم حكايتي ومافيها من احداث غيرت الكثير وبدلت حالنا الي احسن حال فسبحان من بيدة تحقيق الأمنيات شهر مليئ بقصص وحكايات عاصرتها واهم من بعض حكاياتي تنتهي بشكر شخص اسال الله ان يجزه بالاحسان إحسانًا بكلمات تتخطي كل ماهو مدفون من مشاعر إيجابية تعجز بوصف ماهو حاصل من تغيرات لكي تصل بي لكل ما أطمح به من أمنيات
*( شركة اليمامه – مسؤولية الخدمة المجتمعية)*
شكرا للسادة الكرام / ادارة شركة اليمامه على ثقتها ودعمها لي
بقيادة وادارة المهندس / مشعل …….. حفظة الله
ومن لم يشكر الناس لم يشكر الله. فلله الحمد والشكر
منذ طفولتي وانا أتعلم من معلمي ومرشدي نبي الرحمة محمد رسول الله صلي الله عليه وسلم أهمية المبادرات من خلال حياته وحياة أصحابه إلى أن مارستها في حياتي اليوميه ، فقد كنت مبادرة بهمة دون توقف إلي أن أطلق وطني تشجيع أهمية هذه المبادرات الوطنية ، علمت بها منذ اعوام ماضية تمنيت الالتحاق بالجهات التي تعتني بهذا المجال ولكن لم يكتب الله لي أن أنضم لهذه الصفوف الرائعة إلى أن التحقت بـ ( أمانه المنطقة الشرقيةً )*
وأكتشف باننى يجب علي تعلم أشياء كثيرة يحتاجها المبادر لكي ينجح ، ولله الحمد أن يسر الله لي أمرى ، وجعلني في مكان يمكنني من تحقيق أهدافي وأمنياتي في هذا المجال ، وأصبح عنصرًا فعالًا في خدمة الوطن الحبيب ،وبما يوافق رؤية ٢٠٣٠ . وسيكون كل من أحببت، ابني وأخواتي وإخواني وأصدقائي فخورين بي حين أصل لقلب كل متطوع صغيراً كان أو كبيراً، ليدرك أن التطوع هو بذل الروح قبل الجسد ، وبعلو الهمة يرتقي متطوعينا لتحقيق شعارنا الوطني “همة حتى القمة “شكراً لك أستاذي الكريم المهندس مشعل على ثقتك ،فأنت قصة نجاح لكل موهوب ومعين لكل من يريد الوصول لتحقيق امنياته ليصل إلى القمة ،
شكراً لك 🙏 من أعماق القلب لما وفقني به ربي في تحقيق أمنياتي وسأكون بإذن الله قصة نجاح من منبع اليمامه تترك بصمات جميلة بكل مكان في وطني الحبيب .
