حديث اليوم: نعم…عشقت كازخستان من لسان سعادة سفيرها في الرياض دون أن أزورها.
بقلم✍️: د. رنا بنت زهير الكردي
دعيت في الأسبوع الماضي دعوة تشريفية من قبل سعادة السفير الكازخستاني في الرياض، مع كوكبة من الإعلامين ومشاهير السوشل ميديا من أعضاء وعضوات ملتقى رواد و مواهب، وجلست أصغي إلىلي كلمة قدمها سعادة السفير باللغة العربية عن كازخستان حيث عرض خلالها بعض اللقطات عن جمال بلاده، وقد لفت نظري أن هذا البلد الذي أغلبية سكانه منً المسلمين هو بلد منظم وجميل والشوارع واسعة والسيارات فارهة ولا عجب فكازاخستان دولة غنية بالنفط والشوارع الرئيسية لا يوجد بها رصيف حيث كانت في السابق مهيأة كمدرج للطائرات والمباني بعيدة عن الشارع.
واستنتجت من كلام وتعريف سعادة السفير أن شعب بلاده شعب طيب والبلد يسوده الأمن والأمان والجو الكازخستاني رائع والبلد متطور .
ويتمتع الشعب الكازخستاني بنفس المميزات وصفات العرب كالكرم والطيبة والشهامة والمرؤة.
سعدت جدا بزيارتي للسفارة الكازاخستانية و أتطلع مستقبلا بإذن الله بزيارة هذه الدولة المتطوره ثقافة والمتقدمة عمرانيا وشعبها شعب نبيل وتربطها ببلادي المملكة العربية السعودية علاقات دبلوماسية ودينية وثقافية و إقتصادية.