وأضاف المعهد الألماني أنه يمكن الاستعانة بعلاجات تخفيف الآلام، ولكن من المهم أن يبقى المرء نشطاً قدر الإمكان.
وفي البداية يقوم الطبيب المعالج بفحص المريض جسدياً، كما يمكن الاعتماد على الإجراءات المعقدة، مثل التصوير بالرنين المغناطيسي، للتعرف على الأسباب المفترضة لآلام الظهر، والتي قد تؤدي إلى اتباع طريقة العلاج الصحيحة.
ويختلف الوضع إذا استمرت آلام الظهر الشديدة لمدة أطول من 6 أسابيع، إضافة إلى وجود أعراض الشلل أو الاضطرابات الحسية في منطقة الأرداف، فقد يرجع سبب ذلك على تلف الأعصاب، وهنا يلزم علاج هذه الأعراض على الفور أو حتى التدخل الجراحي، على غرار ما يحدث مع اضطراب وظائف المثانة أو الأمعاء.