
تبنت بنوك تملك أصولا تربو على 47 تريليون دولار، أو ثلث الصناعة المصرفية في العالم، مبادئ “مصرفية مسؤولة” تدعمها الأمم المتحدة لمكافحة تغير المناخ.
وكان 130 بنكا انضموا إلى إطار العمل الجديد عشية قمة للأمم المتحدة في نيويورك تهدف إلى الضغط على الشركات والحكومات للعمل سريعا لتجنب التداعيات الكارثية لارتفاع درجة حرارة الأرض.
وقالت سيمون ديتلينغ، التي تقود فريقا مصرفيا لمبادرة الأمم المتحدة لتمويل البيئة ومقرها جنيف، لرويترز “تعني هذه المبادئ أن البنوك عليها أن تدرس أثر قروضها على المجتمع وليس فقط على محفظتها الاستثمارية”.
وتحت ضغط من المستثمرين والأجهزة التنظيمية ونشطاء المناخ، أقرت بعض البنوك الكبرى بالدور الذي ينبغي أن تلعبه في الانتقال السريع إلى الاقتصاد منخفض الكربون.