بقلم: ياسمين الشيباني

” سنشتاقك يا محمد حسن ”
قد الشوق سنشتاقك “محمد حسن “،
قد الشوق سنشتاقك “محمد حسن “،
من رحلة حب ونعم كان صوته يصدح في ربوع وطني طربا ،،
احتضن قمم الجبال وارتمي في حضن الوادي ،،
صوتك مر في ازقة الصابري فكان عرجون الفل،، صوت دافئ كان عقله دليله بان ليبيا كانت زين على زين،،
اخبرتنا بصوتك العذب ان سفينتنا كانت رسالة خير باسم الله مرساها وباسم الله مجراها ،،كنا فيها الربان والركب الميمون ،،،
لم يكن يعلم محمد ان السفينة ستثقب،،
لم يعلم بان صوته العذب وهو يردد” ياريح هدي “بان هناك رياح مسمومة ستأتي وستعبث بالسفينة ،،
”محمد حسن” نبعث لروحك الطاهرة سلام من القلب والعقل يامن دللتنا وكنت صاحب القلب الطيّب والنفس الأبيّه الابتسامة الفريدة ..
أخذتنا معك في خيمتنا تجولت بِنَا في مدننا الجميلة وربوع الوطن رسمت لنا تفاصيل الوطن حكايا وتاريخ وتراث ،،
واليوم تقف كلماتنا عاجزة امام كل ماقدمت لنا فألحانك واغانيك التي بعثت القوّة والصمود بداخلنا، لاجيال عشقت الوطن ولازالت . لن نفيك حقك مهما حاولنا او نستطيع وصف مكانتك في قلوبنا.
كنتَ كالنخل الشامخ الذي يرسم ملامح ليبيا تعطي بلا حدود وتشحذ ألههم ،،
رحلت وانت ذاك النبض الثابت في زمن تلون فيه الكثيرين ،،لم تغريك لندن او باريس بعد ان زينت صالتها خيمتك ،،
كنت صوت يصدح بالحب واليقين لم تتزحزح ولم تغيرك رياحهم الهوجاء ،،
كنت صوت الوطن والثورة وملحمة فارس ورجال لم يخونوا ارض الوطن وترابه ،،وكانت ليبيا جنة .
من صوتك كان الهرم الرابع حيّا في وجداننا . وفلسطين رسما راسخا رددت كلمات العلي ورددنا صغارا من ورائك
لاتساوم .. أرسم وقاوم فان منعوا عنك الغذاء أرسم بستاناً ،،،وان منعوا عنك الدواء أرسم وطناً ،،،وان منعوا عنك الهواء أرسم فلسطين،،ورسم ترامب توقعيه علي ان القدس لم تعد عربية ..
حملت رسالتك برقي والتزام نثرت أهازيج الاجداد بأعذب الألحان ،وكلمات أغانيك كانت شوقا وحبا في محارب الوطن والثورة البيضاء
”قد الشوق اللي في الدنيا” سنشتاق اليك “محمد حسن” يافارس اللحن والكلمة في وطني المغدور ،،
”قد الشوق “سنشتاقك ونشتاق لخيمتنا ،وربوع نجوعنا وكبرياء أهلنا وعاداتهم النبيلة
”قد الشوق” سنشتاق لليبيا التي كانت عظيمة بصوتك ،، وهيبتك ،، وطلتك ،،وخيمتك،،
”قد الشوق “يامن كنت قمة في الالتزام في عملك قدوة ونموذجاً ومثلاً يحتذى به لمن اخذوا من الفن نهج ورسالة نعم قدوة في البساطة وسمو الاخلاق وطهارة النفس والروح ونقاء القلب سنشتاق اليك ” محمد حسن ” فارس الاغنية الليبية . يامن أعطىت كل ما لديك وبلا حدود ، ودون كلل أو ملل للفن الليبي الاصيل ،،
رحم الله محمد حسن واكرم مثواه ،،
”مطلوق سراحك أيها الطير الحر ،،
مطلوق سراحك ياطوير
ياسمين الشيباني من رحلة حب ونعم كان صوته يصدح في ربوع وطني طربا ،،
احتضن قمم الجبال وارتمي في حضن الوادي ،،
صوتك مر في ازقة الصابري فكان عرجون الفل،،صوت دافئ كان عقله دليله بان ليبيا كانت زين على زين،،
اخبرتنا بصوتك العذب ان سفينتنا كانت رسالة خير باسم الله مرساها وباسم الله مجراها ،،كنا فيها الربان والركب الميمون ،،،
لم يكن يعلم محمد ان السفينة ستثقب،،
لم يعلم بان صوته العذب وهو يردد” ياريح هدي “بان هناك رياح مسمومة ستأتي وستعبث بالسفينة ،،
”محمد حسن” نبعث لروحك الطاهرة سلام من القلب والعقل يامن دللتنا وكنت صاحب القلب الطيّب والنفس الأبيّه الابتسامة الفريدة ..
أخذتنا معك في خيمتنا تجولت بِنَا في مدننا الجميلة وربوع الوطن رسمت لنا تفاصيل الوطن حكايا وتاريخ وتراث ،،
واليوم تقف كلماتنا عاجزة امام كل ماقدمت لنا فألحانك واغانيك التي بعثت القوّة والصمود بداخلنا، لاجيال عشقت الوطن ولازالت . لن نفيك حقك مهما حاولنا او نستطيع وصف مكانتك في قلوبنا.
كنتَ كالنخل الشامخ الذي يرسم ملامح ليبيا تعطي بلا حدود وتشحذ ألههم ،،
رحلت وانت ذاك النبض الثابت في زمن تلون فيه الكثيرين ،،لم تغريك لندن او باريس بعد ان زينت صالتها خيمتك ،،
كنت صوت يصدح بالحب واليقين لم تتزحزح ولم تغيرك رياحهم الهوجاء ،،
كنت صوت الوطن والثورة وملحمة فارس ورجال لم يخونوا ارض الوطن وترابه ،،وكانت ليبيا جنة .
من صوتك كان الهرم الرابع حيّا في وجداننا . وفلسطين رسما راسخا رددت كلمات العلي ورددنا صغارا من ورائك
لاتساوم .. أرسم وقاوم فان منعوا عنك الغذاء أرسم بستاناً ،،،وان منعوا عنك الدواء أرسم وطناً ،،،وان منعوا عنك الهواء أرسم فلسطين،،ورسم ترامب توقعيه علي ان القدس لم تعد عربية ..
حملت رسالتك برقي والتزام نثرت أهازيج الاجداد بأعذب الألحان ،وكلمات أغانيك كانت شوقا وحبا في محارب الوطن والثورة البيضاء
”قد الشوق اللي في الدنيا” سنشتاق اليك “محمد حسن” يافارس اللحن والكلمة في وطني المغدور ،،
”قد الشوق “سنشتاقك ونشتاق لخيمتنا ،وربوع نجوعنا وكبرياء أهلنا وعاداتهم النبيلة
”قد الشوق” سنشتاق لليبيا التي كانت عظيمة بصوتك ،، وهيبتك ،، وطلتك ،،وخيمتك،،
”قد الشوق “يامن كنت قمة في الالتزام في عملك قدوة ونموذجاً ومثلاً يحتذى به لمن اخذوا من الفن نهج ورسالة نعم قدوة في البساطة وسمو الاخلاق وطهارة النفس والروح ونقاء القلب سنشتاق اليك ” محمد حسن ” فارس الاغنية الليبية . يامن أعطىت كل ما لديك وبلا حدود ، ودون كلل أو ملل للفن الليبي الاصيل ،،
رحم الله محمد حسن واكرم مثواه ،،
”مطلوق سراحك أيها الطير الحر ،،
مطلوق سراحك ياطوير