الهدف الذي يجمعنا

رسم  خادم الحرمين الشريفين في وثيقة رؤية المملكة 2030

هدفا عظيما جديرا بالشرح والتحليل ونصه:

“تكون بلادنا انموذجا ناجحا ورائدا في العالم  على كافة الأصعدة”
وبمناسبة اليوم الوطني 92 سوف أسلط بعض الضوء على الهدف الأول لخادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وما تضمنه من درر محفزة وجامعة ورافعة للمعنويات وأبرزها:
أولا: بلادنا: ومعلوم ان الدولة لها 4 مكونات:
1- القيادة
2- الشعب
3- الدستور
4- الأرض وقد اختار ان تكون أرض المملكة العربية السعودية مهبط الوحي وموطن الحرمين الشريفين وقبلة المسلمين .
وكانت عبقرية ان تختار الأرض التي يمشي على ثراها القائد والشعب وضيوف الدوله وهو هدف جامع وموحد لجميع الأطراف وهو المطبق في امريكا والدول المتقدمة وهو المقصود بالوطنية Homeland
ثانيا : نطاق الهدف: وقد جعله خادم الحرمين شامل لجميع الأصعدة مثل الأمن والصحة والتعليم والنقل وجودة الحياة
وبالفعل نلحظ شواهد للنهضة الشاملة
ثالثا مستوى الطموح ومؤشرات الأداء وهي :
1- معيار النجاح: أهم مؤشرات نجاح الإدارة: الفاعلة؛ الكفاءة؛ الجودة؛ الإنتاجية؛ السرعة؛ الوضوح.
2- معيار الريادة ومن مؤشراته: السبق؛ التنافسية؛ الأصالة والجدة؛

خامسا: مستوى الطموح وكانت الخيارات مستوى الخليج؛ مستوى الوطن العربي؛ ومستوى العالم الإسلامي ؛ المستوى القاري؛ المستوى العالمي وكان الخيار  هو مستوى العالمية.
وبحمدالله نلحظ شواهد على وصول مستوى العالمية في عددمن المنجزات ومنها على سبيل المثال لا الحصر : -مشروع نيوم في المشروعات
– ومحاربة الفساد في الاداء الحكومي وغيرهما.