المستشارة القانونية:

المحامية روحية رضوان

الافتراضي

المكتب الإعلامي لتحرير #الأحواز يصدر بيان صحفي بخصوص الهجمة على قناة #أحوازنا والإعلام #السعودي


أصدر المكتب الإعلامي لحركة النضال العربي لتحرير الأحواز بيان صحفي بخصوص الهجمة التي وصفتها بالمسعورة ضد قناة أحوازنا والإعلام السعودي، مؤكدا أن هناك جهات مشبوهة تقف خلفها، لافتا إلى أن البعض منهم ينتحل صفات تنظيمية تعود لحركة النضال العربي لتحرير الأحواز فضلا عن حسابات أخرى تابعة لمخابرات الاحتلال وذلك بعد رصدها من قبل المكتب الإعلامي لحركة النضال العربي.


وذكر المكتب الإعلامي أن هذه الهجمات التضليلية الحاقدة تظهر حجم وعمق الألم الذي أصيب به الاحتلال وعملائه، متعهدا بمواصلة عمله من أجل نقل معاناة شعبنا إلى العالم أجمع عبر الوسائل المتاحة .. وفيما يلي البيان:



بسم الله الرحمن الرحيم

بيان صحفي

تشهد وسائل التواصل الاجتماعي هجمة مسعورة ضد قناة أحوازنا والإعلام السعودي تقف خلفها جهات مشبوهة، البعض منها ينتحل صفات تنظيمية تعود لحركة النضال العربي لتحرير الأحواز فضلا عن حسابات أخرى تابعة لمخابرات الاحتلال وذلك بعد رصدها من قبل المكتب الإعلامي لحركة النضال العربي.


وتتزامن هذه الهجمة الإعلامية الجبانة مع هجمات تضليلية تنفذها وسائل الإعلام التابعة لدولة الاحتلال أو المدعومة من قبلها بهدف ضرب مشروع قناة أحوازنا والإساءة للإعلام السعودي المساند للقضية الأحوازية.


إن المكتب الإعلامي لحركة النضال العربي يستنكر هذه الهجمات الجبانة التي تستهدف المنصة الإعلامية الوحيدة للشعب العربي الأحوازي وكذلك الإعلام السعودي وعلى رأسهم الإعلامي السعودي المناصر للقضية الأحوازية الأستاذ عايد الشمري.


ويؤكد المكتب الإعلامي لحركة النضال العربيلجماهير شعبنا العربي الأحوازي واشقائه في الدول العربية أن هذه الهجمات التضليلية الحاقدة تظهر حجم وعمق الألم الذي أصيب به الاحتلال وعملائه. و يتعهد المكتب بمواصلة عمله من أجل نقل معاناة شعبنا إلى العالم أجمع عبر الوسائل المتاحة.


إننا في المكتب الإعلامي لحركة النضال العربي على يقين تام وراسخ أن هذه الهجمة الجبانةستصطدم بعزيمة وايمان الشرفاء من أبناء الأحواز وسيكون مصيرها الفشل وسيحصد من يقف خلفها الخزي والعار.


ويتوعد المكتب الإعلامي لحركة النضال العربي دولة الاحتلال وأذنابها بكشف وفضح ممارساتهمالتي تستهدف كل الخيرين والشرفاء الأحوازيين –تنظيمات، مؤسسات وأفراد-وإظهار

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى