تعد المرأة السورية من أكثر نساء العالم جمالًا و أناقة ونقاء من حيث جمال الوجه والقوام ولون ألبشره، حيث أن أغلب النساء السوريات بيضاوات وشقراوات اللون و صاحبات بشره هادئه، صافية محافظة علي جمالها الطبيعي.
واليوم حديثنا يتعلق بالمرأة السورية في القرن ال(٢١)-من سلسلة مقالاتي:” نساء في القرن ال (٢١).
وتسمي أي إمرأة ولدت أو تعيش وتحمل الهوية السورية بأنها :” إمرأة سورية”، والجدير بالذكر أن المرأة السورية حصلت علي الكثير من الحقوق المتعلقة بالمرأة في بلادها.
وحققت المرأة السوريه علي الكثير من الإنجازات منذ القرن ال (٢٠) وإستمرت في إنجازاتها حتي هذا القرن ال (٢١).
واليوم أتشرف بذكر الكثيرات من نساء سوريا المشهورات في العالم:
@ نجاح العطار، أول إمرأة تتقلد منصب نائب رئيس جمهورية في العالم العربي.
@ ألفت الادلبي، روائية سوريه.
@مني واصف، ممثلة مسرح وسينما وتليفزيون
@ رازان زيتونه، محامية و ناشطة حقوق إنسان.
@ زميلتنا في ملتقي الاوفياء رواد و مواهب خبيرة التجميل والمكياج الدكتوره نعيمة الرفاعي
وغيرهن الكثير
تتواجد الفتاة السوريه في نفس المدرج الذي يتواجد فيه الشاب السوري في جميع الجامعات السورية دون أي تميز عنصري أو طائفي أو جنسي بين الطلاب والطالبات.
في عام ١٩٤٩م، تم السماح للنساء السوريات بالإدلاء بأصواتهن والحق العام في الانتخابات في عام ١٩٥٣م. في عام ١٩٥٠م، رشحت ثريا الحافظ نفسها في إنتخابات البرلمان، لكنها لم تفوز. بحلول عام ١٩٧١م، أصبح للمرأة السورية (٤) مقاعد في البرلمان من أصل (١٧٣) مقعدًا. وفي عام ٢٠١٢م فازت النساء السوريات ب١٢٪ من المقاعد في البرلمان الوطني السوري.
تتميز المرأة السورية بعدة صفات و مميزات التي تميزها عن غيرها من نساء العالم في جميع الحالات والمجالات، فهي ذكية، و إجتماعية، وربة منزل، وزوجة مخلصة، وعاملة دقيقة، وتعشق الحياة.
(نلتقي مع المرأة اللبنانية في القرن ال(٢١).