أكد الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، أن الشعب المصري يطبق حاليا إجراءات اقتصادية يصعب على دول كثيرة أن تتحملها.
وقال السيسي خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء الهنغاري فيكتور أوربان في بودابست إن «الشعب المصري تقبل الإجراءات بكل ثقة، رغم قسوتها، بقناعة منه بأهمية الاستقرار وتحمل تكاليف الاستقرار سواء في مواجهة الإرهاب أو فيما يتعلق بالإصلاح الاقتصادي».
وأكد الرئيس السيسي أن «مصر ليست فقط قيادتها التي تحارب الإرهاب، وإنما الشعب كله يتصدى للأفكار المتطرفة التي تتنافى تماما مع مبادئه، والنجاح الذي يتحقق في هذا الصدد هو نتيجة توحد الشعب المصري واصطفافه في مواجهة الإرهاب والتطرف».
وقال السيسي خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء الهنغاري فيكتور أوربان في بودابست إن «الشعب المصري تقبل الإجراءات بكل ثقة، رغم قسوتها، بقناعة منه بأهمية الاستقرار وتحمل تكاليف الاستقرار سواء في مواجهة الإرهاب أو فيما يتعلق بالإصلاح الاقتصادي».
وأكد الرئيس السيسي أن «مصر ليست فقط قيادتها التي تحارب الإرهاب، وإنما الشعب كله يتصدى للأفكار المتطرفة التي تتنافى تماما مع مبادئه، والنجاح الذي يتحقق في هذا الصدد هو نتيجة توحد الشعب المصري واصطفافه في مواجهة الإرهاب والتطرف».
ودعا الرئيس السيسي، المجتمع الدولي إلى أهمية إيجاد تسوية سلمية للصراع العربى الإسرائيلي، بما يسمح بتحقيق حل الدولتين.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان، فى ختام مباحثاتهما، اليوم الإثنين، ببودابست، نقلته وكالة الأنباء المصرية الرسمية.
وتوقفت المفاوضات الفلسطينية – الإسرائيلية في إبريل عام 20144 بعد رفض إسرائيل وقف الاستيطان والقبول بحل الدولتين على أساس حدود 1967، والإفراج عن معتقلين من السجون الإسرائيلية.
وطالب السيسي بالعمل على وضع حد للصراعات فى المنطقة خاصة فى سوريا وليبيا.
وأكد الرئيس المصري أن «العلاقات التي تجمع مصر والمجر تاريخية وممتدة. ونحتفل العام القادم بمرور90 عامًا على إقامة علاقات دبلوماسية بين البلدين».
من جانبه، قال رئيس وزراء المجر إن «مصلحة بلاده فى استقرار مصر ليس فقط عسكريًا وأمنيًا ولكن أيضًا اقتصاديًا». داعيًا أوروبا إلى «المساهمة فى تأمين استقرار الاقتصاد المصري».
وأعرب أوربان عن احترام بلاده لجهود مصر في محاربتها الإرهاب. قائلًا إن «صراع مصر مع الإرهاب هو شرط أساسي لتأمين الاستقرار فى أوروبا»، وفق المصدر ذاته.
ووصل السيسى أمس الأحد إلى بودابست، فى زيارة تستغرق 33 أيام لدولة المجر تلبية لدعوة رئيس وزراء المجر فيكتور أوربان لحضور قمة «فيش جراد» التي تجمع المجر وبولندا والتشيك وسلوفاكيا.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان، فى ختام مباحثاتهما، اليوم الإثنين، ببودابست، نقلته وكالة الأنباء المصرية الرسمية.
وتوقفت المفاوضات الفلسطينية – الإسرائيلية في إبريل عام 20144 بعد رفض إسرائيل وقف الاستيطان والقبول بحل الدولتين على أساس حدود 1967، والإفراج عن معتقلين من السجون الإسرائيلية.
وطالب السيسي بالعمل على وضع حد للصراعات فى المنطقة خاصة فى سوريا وليبيا.
وأكد الرئيس المصري أن «العلاقات التي تجمع مصر والمجر تاريخية وممتدة. ونحتفل العام القادم بمرور90 عامًا على إقامة علاقات دبلوماسية بين البلدين».
من جانبه، قال رئيس وزراء المجر إن «مصلحة بلاده فى استقرار مصر ليس فقط عسكريًا وأمنيًا ولكن أيضًا اقتصاديًا». داعيًا أوروبا إلى «المساهمة فى تأمين استقرار الاقتصاد المصري».
وأعرب أوربان عن احترام بلاده لجهود مصر في محاربتها الإرهاب. قائلًا إن «صراع مصر مع الإرهاب هو شرط أساسي لتأمين الاستقرار فى أوروبا»، وفق المصدر ذاته.
ووصل السيسى أمس الأحد إلى بودابست، فى زيارة تستغرق 33 أيام لدولة المجر تلبية لدعوة رئيس وزراء المجر فيكتور أوربان لحضور قمة «فيش جراد» التي تجمع المجر وبولندا والتشيك وسلوفاكيا.
