(الأناضول )- لا يزال بسط السجاد الأحمر أمام مواكب مسؤولين بمصر، «لعنة تطاردهم»، بما يثيره من هجوم غالباً من رواد منصات مواقع التواصل الاجتماعي بالبلاد.
وفي مشهد أثار استياءً ملحوظاً لدى مصريين، تكررت واقعة بسط السجاد الأحمر «مرتفع الثمن» لمرور مسؤولين بارزين بمصر، في وقت تقول الحكومة إنها «تفرض إجراءات تقشفية لمواجهة عجز الموازنة العامة.
ومساء السبت، انتشرت صوراً فوتوغرافية على منصات التواصل، لمنطقة صحراوية تغطت بالسجاد الأحمر تشريفا لمرور موكب وزير الآثار، خالد العناني، ووفد مرافق له، أثناء الإعلان عن كشف أثري بمحافظة إلمنيا، يضم في مرحلته الأولى 28 مومياء.
وفي واقعة مماثلة سابقة، لاحقت انتقادات شعبية موكب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أثناء افتتاحه عدداً من المشروعات الخدمية في فبراير من العام الماضي، بسبب بسط السجاد الأحمر أمام موكبه لعدة كيلو مترات.
وتعليقا على واقعة سجادة زيارة وزير الآثار المصري، قال الصحفي المصري إيهاب الزلاقي، على حسابه الشخصي بموقع «تويتر»، ساخرا: «الإخوة في إلمنيا رفضوا أن يمشي وزير الآثار في الصحراء حتى موقع الكشف الجديد.. فرشوا له الصحراء سجاجيد حمراء»!
وفي مشهد أثار استياءً ملحوظاً لدى مصريين، تكررت واقعة بسط السجاد الأحمر «مرتفع الثمن» لمرور مسؤولين بارزين بمصر، في وقت تقول الحكومة إنها «تفرض إجراءات تقشفية لمواجهة عجز الموازنة العامة.
ومساء السبت، انتشرت صوراً فوتوغرافية على منصات التواصل، لمنطقة صحراوية تغطت بالسجاد الأحمر تشريفا لمرور موكب وزير الآثار، خالد العناني، ووفد مرافق له، أثناء الإعلان عن كشف أثري بمحافظة إلمنيا، يضم في مرحلته الأولى 28 مومياء.
وفي واقعة مماثلة سابقة، لاحقت انتقادات شعبية موكب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أثناء افتتاحه عدداً من المشروعات الخدمية في فبراير من العام الماضي، بسبب بسط السجاد الأحمر أمام موكبه لعدة كيلو مترات.
وتعليقا على واقعة سجادة زيارة وزير الآثار المصري، قال الصحفي المصري إيهاب الزلاقي، على حسابه الشخصي بموقع «تويتر»، ساخرا: «الإخوة في إلمنيا رفضوا أن يمشي وزير الآثار في الصحراء حتى موقع الكشف الجديد.. فرشوا له الصحراء سجاجيد حمراء»!
