تناول نواب عبر حساباتهم في تويتر عدة موضوعات، حيث استغرب النائب عبد الوهاب البابطين عودة بعض الروائح العنصرية الكريهة التي تزكم الانوف، وقلبها للحقائق بادعاء حماية المزورين بعكس الحقيقة، مع إعادة تقديم تعديلات قانون المحكمة الإدارية الداعية لبسط رقابة القضاء على مسائل الجنسية بما يتفق مع نصوص دستورية صريحة جاءت في المواد 34 و166.
وأكد البابطين انه لن يتوقف عن تقديم اي قانون من شأنه معالجة الخلل في اي تشريع وخصوصا التشريعات غير الدستورية، وعلى رأسها قانون المحكمة الإدارية، فحق الناس في اللجوء للقضاء جاء وفق صحيح مواد الدستور، ولا عزاء لأبواق المعزب ممن يحاولون قلب الحقائق وتصوير الأمور بغير حقيقتها.
كما علق النائب د.عودة الرويعي على قرار اعتزال الرامي فهيد الديحاني، بعد مسيرة رياضية حافلة بالانجازات، قائلا: كفيت ووفيت وستبقى بطلا خالدا في تاريخ الرياضة الكويتية.
مجزرة الأطفال
وتناول النائب د.عادل الدمخي مذبحة الأطفال في أفغانستان، معتبرا قتل أطفال القرآن جريمة متعمدة لوأد من يحمل القرآن في قلبه، داعيا إلى عدم التوقف عن دعم حفظة كتاب الله وتشجيع أطفالنا على حب القرآن، وليكن هدفنا بعد هذه المجزرة أن نخرج بدل المئة طفل مليون حافظ، ولنبذل اهتمامنا وأموالنا في سبيل ذلك.
